الخميس، ديسمبر 10، 2009

وا أسفاااه

يقولون لماذا يفشل المجتمع
وهم الذين صنعوا الفشل!!
لماذا دائما أو أقول غالبا لكي لا أظلم تكون نهاية أي مسلسل أو فيلم عربي الفشل
_وأقصد بذالك نهاية الأحداث وليس العمل,,_
~
فتاة
تنتهي حياتها بموت أفراد أسرتها..!!
غير معقول في الغرب لا يحدث ذلك
فموت الأخرين أو فشلهم لايعني أنني أنا إنتهيت
فنهايتي مختلفه هم ماتوا وأنا أعيش الأن وأتنفس الهواء ..
\
لماذا أحكم على نفسي ويحكم المجتمع علي بالفشل ؟؟
وبأن نهايتي قد وقعت لأن من حولي ماتوا...لماذا؟؟
~
الإعلام غالبا يصور الفشل ويجعلنا نعيشه
لماذا كل هذا؟؟
ألا يحق لنا أن نرى النجاحات في كل مجال لكي نتعلم ولكي يكبر أملُنا
ونحصل على خبرات إيجابية مفيده للفرد وتنعكس على أفراد المجتمع في مستقبل حياتهم
~
وا أسفاه على ما يركز عليه العرب في كل مجال ...!!!
وا أسفاه
متى يصحون من غفلتهم ؟؟؟ متى؟؟
~
\
~
كلمات تداعبت في داخلي مع واقعنا "المشرق"...!!!
فأخرجتها لكي لا يضيع وقد تحسب نقطة مفيده لي
يالثقتي من أنا..!!
~
حتى ينظر لقلمي ربما طبقت على نفسي هذا المثل الذي يقول
" من يعرف نفسه صغيرا إحتقرها كبيرا"
هذه هي إيحائات مجتمعي وعلي أن لا ألتفت إليها,,لأنني في مجتمع التحطيم,,!!
هكذا أسمية ومن المؤكد أن التسمية صحيحه,,
لكني لن ألتفت إلى تفاهات مجتمعي


ملكي

ملكي
لماذا أنت بعيد عني؟
إن الأميرة بحاجة إليك
إقترب مني
أكرهك أبتها المسافات
لمذا ملكي بعيد عني

أنا في مديتة وهو في مدينه
أنا تحت سماء وهوتحت أخرى
أحببتني فأحببتك

لكن مازالت المسافة كبييييييييييرة بين مكاني ومكان
لكن أنت قريب مني وتحت سملئي كل ذلك في خيالي
وأنا متلأكدة أنك أنت كذلك
كم ضحكت عليك في ذلك اليوم أسعدك الله
أحبك ياملكي
لن ترى خاطرتي لكن قد تحس بها

‏ 3 أكتوبر 2009

إنتهت الرحله دخول..

إنتهت الرحله دخول..

لقد إنتهرت من قرأة رواية
"خــــــــ العالم ــــــارج "
" م ل اع ل ا ج راخ"<<< من اليسار إلى اليمين
للكاتب المبدع سعود حامد الصاعدي
أنتظر بفااااااااااااااارغ الصبر رواية جديده ينسجها لنا من خياله الرائع
المليئ بالأفكرا المجنونه التي لها لون أخر يختلف عن أي جنون بشري..
الساعه 1:5 صباحا,,
بتاريخ 19 2009

يومية مع خارج العالم

يومية مع خارج العالم

بينما أنا أتصفح الأنترنت وأنتقل من موقع لأخر بين صحيفة ومنتدى واليوتيوب
و لا دري كيف لمع إسم عنوان في مجلة المعرفه التي لم أدري لمذا ظهرت لي
" ضربٌ من التأويل لرواية سعود الصاعدي «خارج العالم»: لُعبة الجنون "
أسرع ضاغطتا على الرابط وابدا بقراءت تلك الثرثره في زاوية الثرثره بالمجله
وأضحك وأتخيل المواقف المكتوبه وبعد الإنتها من القراءة قررت شراء الروايه ...
إتصلت على مكتبة جرير لأسأل عن وجودها لديهم لأتأكد من أنها موجوده
وفي أي فرع بعد ذلك اشرت على أخي الكبير أن نذهب للمكتبه لأشتري
رواية الجنون لكنه إعتذر... فلم أصر أكثر من ذلك ..وذهبت لأخي الأخر
فقال لي غدا نذهب إلى المكتبه طرت فرحا وأخير سوف أمسك برواية الجنون..
ذهبنا إلى المكتبه وأنا في غاية الشوق للقاء هذه الروايه ذهبت إلى الإستعلامات
لأطلبها لكن قبل أن أتحدث لمعت الرواية من على بعد مترين إنطقت كاصاروخ لأمسك بها
وكان أخي بجانبي تعجب من إنطلاقتي المضحكه كأني أصور مشهدا في فلم
أمسكت بها وأنا في غاية السعاده أخذت أتصفحها وانا في قمةالمتعه بعد
أن حصلت على جنوني تجولنا في أنحاء المكتبه وأكملت جنوني بشراء مضرب
تنس لأني احب لعب التنس كثيرا..وعدة إلى المنزل وللعبت مع أخي التنس وقبل النوم تلذذت بقرأءة الروايه ............. وأنتهت هنا ...

  • ‏ 2 سبتمبر 2009

هناك أناس يجيدون تضليل الحقيقه

هناك أناس يجيدون تضليل الحقيقه

هناك أناس يجيدون تضليل الحقيقه عن الجميع وعن انفسهم قبل الأخرين يحبون الخداع
يحبون أن يجعلو من حولهم يعيشون في وهم وكذبه كبيره ويمتلكون قدره عالية من الذكاء
يمتلكون قدره كبيره على جعل الجميع حولهم ويجيدون خداعهم وهم في غفله من أمرهم
لايريدون السعادة للأخرين يريدون إتعاسهم يريدون إهلاكهم لانهم هم أصلا مهشمون
من الداخل وخدعوا كثيرا وهم تعيسين لذلك يتمنون التعاسه لكل من حولهم للأسف هؤلاء
لا يستحقون أن يكونو من البشر ولا يستحقون العيش معنا.
لأنهم تجردو من إنسانيتهم وتجردو من الخير لماذا تفعلون ذلك ؟؟ماذنب اللذين حولكم
لما تريدونهم أن يدفعو ثمن تعاستكم بدلا عنكم يبذلون الكثير من الوقت والجهد فقط
ليوهلكوا الأخرين ويكذبو عليهم......في جعبتي الكثير لكن اقتصرت على طرح هذا..
أسأل الله أن يحمي الجميع منهم..
نصيحة طويله إلى حد ما لكن لها أهميتها القصوى..
رساله لمن هو كذلك

أنت إنسان عانيت من قسوة الذين حولك لم يعطوك الحب ولا الحنان الكافيين
وبما أنك إنسان مرهف الإحساس وتحتاج اللى مزيد من الرعاية والإهتمام..
بحثت عن ذلك في النت ومع مرارة عيشك وروحك الحزينه لم تتمنى الخير لأحد إلا ظاهر فقط
لم تكن تساعد غيرك لأنك تريد اسعادهم بل ليشكروك ويثنو عليك ويحبوك إنك لاتساعد لوجه الله
بل تساعد لتسيطر على من حولك انك تكره الجميع ولم تحب أحدا قط إنك لاتحب سوى نفسك
ايها الإنسان التعيس..حاولة جاهدتا أن أخلصك مما أنت فيه لكنك كنت أغبى الإذكياء
لا تريد السعاده لنفسك تحب الحزن تحب الوحده تحب الخداع تكره كل ماهو جميل
في حياة الأخرين تريد أن تقتل طموحاتهم وأمالهم مع أنك تبين لهم أنك معهم
ولست ضدهم.. لاتستحي من احد ولا تخاف من بشر
ولاتخاف من ربك جل جلاله إنك روح شرسه ..كفا الله المسلمين شرها..

  • ‏ 1 سبتمبر 2009

الهروب الأول

الهروب الأول

لأول مره أهرب من مشكلة معينه لقد هربت اليوم من الإختبار,,! لم أفعل ذلك من قبل إطلاقا ولم يخطر ببالي وحتى لو لم أنهي نصف المقرر اليوم تركت المذاكره خوفا من قلة الوقت لم أكن أخشى الوقت كنت أذاكر 3 ساعات فقط وأذهب إلى الإختبار وأنا لم أنهي ولم أراجع وكنت لا أخاف ولا أحمل هما ~

أما اليوم فهو شئ مختلف من أين جاء هذا الشعور الذي أخافني ,,؟؟!! لماذا هناك صوت بداخلي يقول: الوقت ضيق لاتتعبي نفسك وتذاكري,, هنا أنصت لذلك الصوت اللعين وتركت المذاكرة ووضعت رأسي على الوساده ونمت لكن لم يحلو لي النوم وانا على هذه الحال,,

إستيقضت بعد 3 ساعات أي الساعه 5 فجرا والصداع يرج رأسي رجا~ لأنني تركت المصابيح ولم أنم في الظلام,,

ربما كل هذا حصل لأنني فشلت نعم فشلت في إختبارين سابقين فشلا ذريعا وعلى النقيض وأخذت درجه ممتازه في الثالث,, لم أذاكر في الإختبار الأول لكن ذاكرت في الثاني ولكن للأسف لم أفلح وكانت النتيجة واحده تعيسة لم أرضى بها ولم أحصل على مثلها سابقا,,ماذا أفعل.؟؟!!

اليوم هربت وضميري يأنبني لم أهرب قط~ لماذا هربت هذه اليوم..!!

واحسرتاه على مابنيت لابد أن أعيد التخطيط وأعرف أين يكمن الخطأ..

وفي حساباتي البسيطه والمبدئية أساس المشكله 3 اشياء:

1- لا أخاف من الإختبار
2- لم أنظم وقتي وأضع لي مهام يوميه كما في السابق.

3- النوم "سحقا" له هو سبب دماري رغم وجود الدافع والطموح والحماس ألا متناهي في كل ما أفعل من اجل دراستي إلا أن هذا كله يتوقف عندما أعرف أن غدا يوجد إختبار…~ لماذا؟؟ لاأريد أن أيتكرر هذا ..

سألتني صديقتي قبل قليل بينما كنت احدثها بالجوال وأتناقش معها عن مالذي يمكن ان أفعله ,,قالت: وش تدرين عنه؟ قلت لا أدري عن شئ سوا أن إسمي فلانه قالت ماشاء الله ممتاز زين عرفتي نفسك..

~

العصافير والطيور تغرد في الخارج وأنا جالسه لا أتحرك سواء أني أخرج مابداخلي على هذا الدفتر

,,

تغرد في سعاده وفرح وأنا سعيده ولكني تعيسه ..

كيف ذلك ؟؟لا اعلم~

إنه العمق والتناقض البشري!!

حسنا سأنام الأن مع أن النوم أصبح عدوي من اليوم~

أريد شعاع ضوء يتغلغل إلى أعماقي ينير ظلمة هذه اللحظه,,

الهروب الأول ,أتمنى أن يكون الأخير

8\12 \2009 الساعه السابعه صباحا